نسمات الحرية
الخطط اليهودية للسيطرة علي الأمة الإسلامية/بقلم:د.عادل عامر
إن الثورات العربية التي تجتاح منطقتنا العربية ليست هي الأولى في التاريخ الإسلامي .. فمنذ حوالي 100 عام كان الغرب يخطط لإسقاط الدولة العثمانية التي تمثل الخلافة الإسلامية ومركز ثقل العالم الإسلامي فهي دولة قوية متقدمة موحدة فيها خليفة المسلمين، ولديها ممتلكات كثيرة تمثلت بالولايات التابعة لها العربية وغير العربية،…
أكمل القراءة »تحت المجهر: إتهام لعمادة الأطباء و المصالح المالية والأمنية والقضائية.. بسبب تواصل انشطة علنية لـ "العرافين" كمتحيلين بالقانون..
السلط المعنية انه محمول عليها تطبيق القانون.. ورقات تونسية ــ كتب حكيم غانمي: ما يعجز عنه الاطباء وحتى اكبر اساتذة طب الاختصاص يفلحوا في مدواته.. كلهم من ذوي الكفاءات والمهرات والخبرات.. كل واحد منهم يتفرد بصفات عضو الاتحادات العالمية وربما كل يتحوز على صفة رئيس كل الاتحادات عربيا…
أكمل القراءة »تصريحات اوباما ورواتب غزة : أية علاقة؟ /أ.إبراهيم أبراش
أن يتزامن تصريح أوباما يوم السبت الماضي حول إمكانية التوصل لتسوية تستثني غزة، مع الإجراءات الأخيرة بقطع أو تخفيض من رواتب موظفي قطاع غزة الذين توقفوا عن العمل بقرار رسمي من الحكومة في رام الله، مع تقرير هيئة التفتيش المالي في الاتحاد الأوروبي أمس 11ديسمبر بإجراء “مراجعة شاملة للمساعدات المالية التي يقدمها الاتحاد…
أكمل القراءة »بداية الانقسام في جيش الانصار والمهاجرين فالإمارة تقدم المال والنساء والمغانم!!/بقلم : جهاد أيوب
اعلان الشيشاني صلاح الدين أميراً على فصيل جيش النصرة والأنصار كتب||جهاد أيوب (خاص) في خبر خاص بنا ومن مصادر موثوقة قام فصيل من جيش المهاجرين والأنصار باجتماع طارق وسريع لتداول تحركات وتصرفات بعض عناصر “داعش” وعلى أساسه قرر من اجتمع بتعيين صلاح الدين الشيشاني أميراً عاماً لهم. وتأتي هذه الانتفاضة…
أكمل القراءة »الأغتصاب الفكري !/بقلم: الكاتب والروائي فوزي صادق
ربما كان العنوان مبهماً ، لذا نحتاج إلي بعض التركيز أثناء قراءة بحثـنا ، وسنخطو بدهاليز الموضوع خطوة بخطوة كصعودنا السلم ، وسنناقش معاني المصطلحات ونعرج على بعض الأطروحات والإشكاليات ، وسنكون على درجة من الحيادية والعقلانية في الطرح . تـصنف الكلمات بميزان الكلام وجوامع الكلم على كفتـين ، فإما…
أكمل القراءة »حكم خواطر … وعبر/ بقلم: م. محمد حسن فقيه
1 – من هاله قصور الطغاة الفخمة ، فليتذكر نهايتهم في المقابر مع الديدان تحت التراب . 2 – علماء السوء الذين يتزلفون للطواغيت ، يشترون تزلفهم ببيع كرامتهم ، بعد دفع ضريبة الذل مع الرضا والإمتنان من الظالم . 3 – عيد حزين وشعب شريد ….. وأم ثكلى تناجي الشهيد…
أكمل القراءة »أهمية تنمية الموارد البشرية واستثمارها في الواقع المستقبلي/بقلم:أ. سعاد الزيد
لنركز النظر على الموارد البشرية التي تقود حركة التغيير وتلعب دوراً هاماً في تغيير منظومة عمل المنظمات من خلال إحداث تنمية مستديمة … فان نجاح المؤسسات يعتمد على إيجاد أفضل العناصر البشرية لتحقق الأهداف الإستراتيجية المستهدفة .. وتعد الموارد البشرية الركيزة الأساسية في مؤسسات القطاع الحكومي او الخاص أحد دعائم…
أكمل القراءة »ميادين نزيف الدماء- التاريخ لن يرحم ميادين الزيف و الباطل
خاص أوتار تؤثث الفضاء الإعلامي في العالم العربي عدة فضائيات متنوعة إخبارية وعامة ولكل أجندتها وخطها التحريري الذي تتبعه طبقا لأهداف مرسومة تسير قدما لتحقيقها ….ومن بين تلك القنوات قناة الميادين التي احتفلت مؤخرا بعيد ميلادها الأول ….الاحتفال أرادته لها إدارتها الموقرة أن يكون برموز ودلالات ظاهريا يعلو محياها الطابع…
أكمل القراءة »حزيران.. ستة وأربعون عاما /بقلم: لطفي زغلول
ستة وأربعون حزيرانا مرت على أول حزيران/ يونيو منذ العام 1967، وما زال حزيران نفقا طويلا مظلما، لا يلوح بصيص نور في آخره. ستة وأربعون حزيرانا تفرز أحشاؤها كل يوم مزيدا من السطور الكئيبة على صفحات تاريخ النكبة الفلسطينية، هذه النكبة التي دخل الفلسطينيون عامها السادس والستين. واذا كان الخامس عشر من أيار/مايو 1948 قد ألقى بظلاله القاتمة على الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، فقد جاء حزيران بعد تسعة عشر عاما ليفرز تداعياته المستدامة على مجمل الحياة العربية، ولتصبح أسيرتها بصورة أو بأخرى. ستة وأربعون عاما منذ أن دخل هذا الحزيران أجندة القضية الفلسطينية وشكل واحدا من أخطر مفترقاتها. هو في حكم الزمن ماض، إلا أن هذا الماضي ما زال حاضرا حتى اللحظة الراهنة وعلى ما يبدو إلى ما بعدها. إننا، ونحن نتحدث عن حزيران/يونيو 1967، وتحديدا اليوم الخامس من أيامه، وما تلاه من أيام، فإننا في هذه العجالة لن نوفيه حقه. إن حزيران سفر تاريخ طويل، ما زالت صفحاته مشرعة لمزيد من التحديات والجراحات والمآسي والأحزان، وهي تنهال على الشعب الفلسطيني من كل حدب وصوب. إلا أن هذا الشعب ما زال واقفا، لم تلن له قناة، ولا طأطأت رأس، ولا نالت منه الأحداث منالا. ويحار الكاتب منا، وهو يحمل القلم ليكتب عن هذه الذكرى، وما تفرزه كل طالع شمس ونهار. عن ماذا سيكتب؟. عمن سيكتب؟. هل هناك شيء لم يكتب عنه الكتاب؟. وبرغم هذا وذاك، فسوف نظل نكتب عن كل ما يخص القضية الفلسطينية وإفرازاتها وتداعياتها ومستجداتها. سوف نظل نكتب عن خدعة العملية السلمية. عن الحكومات الإسرائيلية التي لم يخطر على بالها أن تعقد سلاما حقيقيا مع الفلسطينيين يعيد حقوقهم المغتصبة لهم، وظلت تراوغ طيلة هذه السنين. عن حق العودة المشروع الذي يتجاهله الإسرائيليون، ولم يدرجوه في أجنداتهم السياسية. سوف نظل نكتب عما اقترفته السياسات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية. عن مصادرة هذه الأرض. سنكتب عن هذه المستوطنات التي تسرطنت في هذه الأرض. عن الجدار الفاصل الذي مزق الوطن، وجعل أهله رهائن الإعتقال. عن تهويد القدس وإصرار الإسرائيليين على أن تكون عاصمتهم إلى الأبد. عن المسجد الأقصى الذي تتهدده أطماع الإسرائيليين فيه. سنظل نكتب عن الإعتقالات وآلاف الأسرى في المعتقلات الإسرائيلية، وعن الإغتيالات والإجتياحات والمداهمات وحظر التجوال والأطواق والحواجز والسواتر. سنظل نكتب عما فعلته سياساتهم من هدم وتشريد للأهل، باختصار عما فعلته بالحجر والشجر والبشر. عن خدعة الرئيس الأميركي باراك أوباما، ومن سبقوه من رؤساء الولايات المتحدة الأميركية حول الدولة الفلسطينية. عن خضوع أوباما لتوجهات نتنياهو. عن خطابه أمام اللوبي الصهيوني ” الإيباك” وقد ظهر على حقيقته، أم عن خطاب نتنياهو أمام مجلس الكونجرس الأميركي وهو يكرر لاءاته لحق العودة، والقدس عاصمة للفلسطينيين، ورفضه الإنسحاب إلى ما وراء خطوط الخامس من حزيران/يونيو 1967، ونفيه أن هناك احتلالا إسرائيليا. في الذكرى السادسة والأربعين لحزيران، يتذكر الفلسطينيون مرارة المتغيرات العربية التي حجمت القضية الفلسطينية. لقد انسحب الأشقاء العرب من ساحتها، وتركوا الشعب الفلسطيني وحده قائما في مهب التحديات التي تكالبت كل القوى المعادية له على تكثيفها، بغية النيل منه، ومن ثوابت قضيته التي فقدت دون أدنى شك بعدها القومي. وليت الأمر يقف عند حدود صمت الأشقاء وتخليهم، بل هناك من تآمر عليهم وعلى قضيتهم. في الذكرى السادسة والأربعين لحزيران/ يونيو، ينظر الفلسطينيون حولهم ليشاهدوا أن وطنهم الشرعي قد تلون بصبغة الإستيطان، وأن أقصاهم المبارك أصبح في مرمى تفكير المستوطنين وأنظارهم، وأن كل ما يقال عن حل الدولتين ما هو إلا ضرب من الغش والخداع، وأن الإنجرار إلى المفاوضات ما هو إلا العبث ليس إلا. إن الأشقاء العرب وعلى ما يبدو قد أسقطوا من أجندتهم القضية الفلسطينية، وما عاد ما يتعرض له الأقصى المبارك من اقتحامات وانتهاكات مستدامة يحرك مشاعرهم التي أصابها الإنجماد والجمود. وبرغم هذا فإن الفلسطينيين يأملون من أشقائهم أن يكون لعلاقاتهم مع الولايات المتحدة الأميركية مسارات أخرى تخدم قضاياهم، وفي طليعتها القضية الفلسطينية. لقد تعاجزت الأنظمة السياسية العربية أمام السياسات الأميركية، وأمام هذه العلاقة الإستراتيجية بين إسرائيل وأميركا التي أفرزت إنحيازا لا مثيل له في التاريخ، وباتت هذه الأنظمة العربية منقادة لها، لا تملك من أمرها شيئا، متناسية أن مصالح أميركا تفوق بكثير مطالب العرب منها. هكذا هو حزيران السادس والأربعون، يطل على الفلسطينيين بشجونه وأشجانه. يسافر بنا من الذكريات الأليمة إليها. لقد حط هذه المرة رحاله في الأراضي الفلسطينية، يفرغ حقائبه المثقلات بالأسى واللوعة على ما آلت إليه الأحوال. ها هو يوقد شمعة عامه السابع والأربعين، وما زال يتسرطن في جسد الأمة العربية بعامة، والشعب الفلسطيني بخاصة، يقرع أجراس مخاطره التي لم تلامس مسامع العرب الغافين الساهين اللاهين. كلمة أخيرة ، لقد مضت ستة وستون عاما على نكبة الشعب الفلسطيني، وستة وأربعون على احتلال كامل ترابه. وعلى مدى هذه الأعوام العجاف التي حرمته نعمة الأمن والأمان والسلام في وطنه، لم تفت الأيام في عضده. لم ييأس. لم يتخل عن ثوابت قضيته. لم يترجل عن صهوة نضالاته لاستعادة حقوقه المشروعة. لم تثنه التضحيات الجسام عن المضي قدما إلى صباح وطن لا تغيب عنه الحرية. إنها القضية الفلسطينية لا تموت، وتبقى إرثا تتناقله الأجيال. إنه الشعب الفلسطيني يهتف في الذكرى: ما ضاع حق خلفه مطالب. والشعب الفلسطيني هو المطالب. والقضية الفلسطينية هي الحق. http://www.lutfi-zaghlul.com/
أكمل القراءة »الميادين….. سقطت الأقنعة و آنت ساعة الحساب
خاص بأوتار يواصل البعض لباس عباءة الطهر و القداسة و رداء النضال و التحلي بشرف المقاومة … صورة يرسمها البعض لنفسه ورغم انكشافها أمام الجميع و تعريها امام الكون فإنه يواصل لعب ذلك الدور المشبوه الذي ظاهره طهر وباطنه …وقهر في حق الشعوب والتلاعب بمصالحها والمشاركة في جرائم أنظمة سياسية…
أكمل القراءة »