- نوفمبر 20175 نوفمبر
الخطط اليهودية للسيطرة علي الأمة الإسلامية/بقلم:د.عادل عامر
إن الثورات العربية التي تجتاح منطقتنا العربية ليست هي الأولى في التاريخ الإسلامي ..…
- 5 نوفمبر
تحت المجهر: إتهام لعمادة الأطباء و المصالح المالية والأمنية والقضائية.. بسبب تواصل انشطة علنية لـ "العرافين" كمتحيلين بالقانون..
السلط المعنية انه محمول عليها تطبيق القانون.. ورقات تونسية ــ كتب حكيم غانمي: …
- 5 نوفمبر
تصريحات اوباما ورواتب غزة : أية علاقة؟ /أ.إبراهيم أبراش
أن يتزامن تصريح أوباما يوم السبت الماضي حول إمكانية التوصل لتسوية تستثني غزة، مع الإجراءات…
- 5 نوفمبر
بداية الانقسام في جيش الانصار والمهاجرين فالإمارة تقدم المال والنساء والمغانم!!/بقلم : جهاد أيوب
اعلان الشيشاني صلاح الدين أميراً على فصيل جيش النصرة والأنصار كتب||جهاد أيوب (خاص) في…
- 5 نوفمبر
الأغتصاب الفكري !/بقلم: الكاتب والروائي فوزي صادق
ربما كان العنوان مبهماً ، لذا نحتاج إلي بعض التركيز أثناء قراءة بحثـنا ،…
- 5 نوفمبر
حكم خواطر … وعبر/ بقلم: م. محمد حسن فقيه
1 – من هاله قصور الطغاة الفخمة ، فليتذكر نهايتهم في المقابر مع الديدان تحت…
- 5 نوفمبر
أهمية تنمية الموارد البشرية واستثمارها في الواقع المستقبلي/بقلم:أ. سعاد الزيد
لنركز النظر على الموارد البشرية التي تقود حركة التغيير وتلعب دوراً هاماً في تغيير…
- 5 نوفمبر
ميادين نزيف الدماء- التاريخ لن يرحم ميادين الزيف و الباطل
خاص أوتار تؤثث الفضاء الإعلامي في العالم العربي عدة فضائيات متنوعة إخبارية وعامة ولكل…
- 5 نوفمبر
حزيران.. ستة وأربعون عاما /بقلم: لطفي زغلول
ستة وأربعون حزيرانا مرت على أول حزيران/ يونيو منذ العام 1967، وما زال حزيران نفقا طويلا مظلما، لا يلوح بصيص نور في آخره. ستة وأربعون حزيرانا تفرز أحشاؤها كل يوم مزيدا من السطور الكئيبة على صفحات تاريخ النكبة الفلسطينية، هذه النكبة التي دخل الفلسطينيون عامها السادس والستين. واذا كان الخامس عشر من أيار/مايو 1948 قد ألقى بظلاله القاتمة على الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، فقد جاء حزيران بعد تسعة عشر عاما ليفرز تداعياته المستدامة على مجمل الحياة العربية، ولتصبح أسيرتها بصورة أو بأخرى. ستة وأربعون عاما منذ أن دخل هذا الحزيران أجندة القضية الفلسطينية وشكل واحدا من أخطر مفترقاتها. هو في حكم الزمن ماض، إلا أن هذا الماضي ما زال حاضرا حتى اللحظة الراهنة وعلى ما يبدو إلى ما بعدها. إننا، ونحن نتحدث عن حزيران/يونيو 1967، وتحديدا اليوم الخامس من أيامه، وما تلاه من أيام، فإننا في هذه العجالة لن نوفيه حقه. إن حزيران سفر تاريخ طويل، ما زالت صفحاته مشرعة لمزيد من التحديات والجراحات والمآسي والأحزان، وهي تنهال على الشعب الفلسطيني من كل حدب وصوب. إلا أن هذا الشعب ما زال واقفا، لم تلن له قناة، ولا طأطأت رأس، ولا نالت منه الأحداث منالا. ويحار الكاتب منا، وهو يحمل القلم ليكتب عن هذه الذكرى، وما تفرزه كل طالع شمس ونهار. عن ماذا سيكتب؟. عمن سيكتب؟. هل هناك شيء لم يكتب عنه الكتاب؟. وبرغم هذا وذاك، فسوف نظل نكتب عن كل ما يخص القضية الفلسطينية وإفرازاتها وتداعياتها ومستجداتها. سوف نظل نكتب عن خدعة العملية السلمية. عن الحكومات الإسرائيلية التي لم يخطر على بالها أن تعقد سلاما حقيقيا مع الفلسطينيين يعيد حقوقهم المغتصبة لهم، وظلت تراوغ طيلة هذه السنين. عن حق العودة المشروع الذي يتجاهله الإسرائيليون، ولم يدرجوه في أجنداتهم السياسية. سوف نظل نكتب عما اقترفته السياسات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية. عن مصادرة هذه الأرض. سنكتب عن هذه المستوطنات التي تسرطنت في هذه الأرض. عن الجدار الفاصل الذي مزق الوطن، وجعل أهله رهائن الإعتقال. عن تهويد القدس وإصرار الإسرائيليين على أن تكون عاصمتهم إلى الأبد. عن المسجد الأقصى الذي تتهدده أطماع الإسرائيليين فيه. …
- 5 نوفمبر
الميادين….. سقطت الأقنعة و آنت ساعة الحساب
خاص بأوتار يواصل البعض لباس عباءة الطهر و القداسة و رداء النضال و التحلي…