في رثاء الاديب الدكتور مقداد رحيم/ بقلم : فواغي القاسمي
هكذا على حين غرّة يفاجذنا الرحيل!
أو هكذا ترحل في غفلة من الزمن
في عبثية الوقت الذي يخذلنا
في استعارات المصيبة التي تنشب مخالبها في أرواحنا
رحلت أيها الصديق المبدع
حزمت دنياك و صعدت إلى السماء
غادرت الطين الهزلي إلى الأبد الأزلي
تركت على الأرض ما لا يستحق البقاء عليها
لتستريح روحك في السماء – تستحم في بحيرات النور
تغزل من شآبيبه أجنحة الخلود البهي
تركت المتعبين و اخترت مكانك بين الخالدين
فلترقد روحك بسلام
ولنا العزاء وألم الفقد
أو هكذا ترحل في غفلة من الزمن
في عبثية الوقت الذي يخذلنا
في استعارات المصيبة التي تنشب مخالبها في أرواحنا
رحلت أيها الصديق المبدع
حزمت دنياك و صعدت إلى السماء
غادرت الطين الهزلي إلى الأبد الأزلي
تركت على الأرض ما لا يستحق البقاء عليها
لتستريح روحك في السماء – تستحم في بحيرات النور
تغزل من شآبيبه أجنحة الخلود البهي
تركت المتعبين و اخترت مكانك بين الخالدين
فلترقد روحك بسلام
ولنا العزاء وألم الفقد
حوار مع مدربة الحياة التونسيّة أ. ريم الخميري
الكوتش التونسية ريم خميري : الأمل أكسيجين الحياة معرفة الذات طريق للسعادة الحقيقية الإنسان…