البارحة وأنت تحلمين سمعتك تنادين اسمي/ بقلم عيسى ابو الراغب
سبق نشر لأوتار
وعندما التفت لأقبل وجنتيك فقط ,,,,
كل ما كان علي فعله كرجل
أنيق
أن اقبل رمانتين ازداتا احمراراً من الحريق
صوتك يبقيك في ذاكرتي كأغنية قديمة
وكمدينة أحلامي
صوتك يحكي لي شقاوة طفلي
ويعدني أنني سأكون بين يديك
رجل أنيق
يقبل وجنتيك
في الحلم
صوتك يبقيك في ذاكرتي كأغنية قديمة
وكمدينة أحلامي
صوتك يحكي لي شقاوة طفلي
ويعدني أنني سأكون بين يديك
رجل أنيق
يقبل وجنتيك
في الحلم
ناديني لأكون
يمكننا أن نطير
خفت ارتجفت
عندما اقتربت ,,,,,,,,,,كنت فوق الغيوم
عندما غرقت في دمعي تيقنت أن الأحبة فقط يرحلون
بعضك اخبر بعضي انه من دونه يتيم
لا تلتقي ضفتا النهر أبدا
ذلك ما يجعله جميلا هنا وهناك
ويصبح أكثر شاعرية كلما التقينا
حوار مع مدربة الحياة التونسيّة أ. ريم الخميري
الكوتش التونسية ريم خميري : الأمل أكسيجين الحياة معرفة الذات طريق للسعادة الحقيقية الإنسان…